تستطيع الحصول على هذا القالب المعرب والمطور من مدونة نصائح للمدونين ,, كما ستجد هناك الكثير من قوالب بلوجر المعربه والمطوره بأحدث الإضافات لتناسب المدون العربى ,, فقط قم بزيرة مدونة نصائح للمدونين على الرابط التالى http://ar-blogger-tips.blogspot.com

السبت، 29 مارس 2014

كلام .. من أهل البيزنس ( 3 )

لا بأس بالاحتفال بنجاحك، لكن الأهم من ذلك هو أن تأخذ العبرة من فشلك
                                                                                                   ” (بيل غيتس).




بيل جيتس هو أحد مؤسسي مايكروسوفت الذي توصل إلى ثروة شخصية تصل إلى مئة بليون دولار انطلاقاً من مهمته البسيطة الأولى، صانعة منه ظاهرة الأعمال والتكنولوجيا في زمانه.
بيل غيتس كان يردد لمعلميه أنه سيصبح مليونيرا عند بلوغه الثلاثين عاما، وكانت هذه أحد المرات القليلة التي قلل فيها من شأنه، اذ ان بيل أصبح بليونيرا عند بلوغه الواحد والثلاثين عاما!!!
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة ورحلة المليارات تبدأ بفكرة.. واليكم رحلة بيل غيتس الذي استطاع أن يغتنم الفرص ويوظف أكفأ العقول، يركز على أهدافه، يتفوق على المعارضة، يتحكم بالسوق، يصدر قرارات ثابتة، يتعرف على أخطائه ليبقى في الواجهة الأمامية للعبة.
بيل جيتس الطفل: "استطيع أن أفعل أي شئ أضع كل تفكيري فيه"
وليام وماري، والدي بيل غيتس
ولد بيل غيتس في 28-10-1955 في سياتل في الولايات المتحدة، من عائلة غنية مع صندوق ائتمان يساوي مليون دولار تركه لهم جدّه (نائب رئيس المصرف الوطني في أمريكا)، ولكنه رفض أن يستخدم دولاراً واحداً في بناء نفسه وإمبراطوريته.
أبوه وليام كان محامي بارز وأمه ماري، كانت تعمل مدرسة وكانت سبباً رئيسياً في تنظيم حياته. أبوه، ويدعى بيل جونيور، كان محامياً نافذاً، ولكنه محافظاً مع بيل وأختيه كرستين وليبي.
منذ صغره وحتى وهو ناضج، لم يكن بيل يحب تضييع الوقت ولا أوقات الفراغ، ويصف بيل غيتس جلسات العشاء مع أهله بأنها كانت في محيط غني يتعلم منه المرء الكثير. كان بيل شخصاً عادياً ولكنه في بعض النواحي كان مميزاً ومختلفاً، وكان ذو ذاكرة ممتازة،
، كان يردد دائما : "استطيع أن أفعل أي شئ:yes: أضع كل تفكيري فيه".
ويقول عنه احد أصدقائه في تلك الأيام :"كان بيل أذكى منا جميعاً. ومع ذلك فقد كان متواضعاً وعلى الرغم من أن عمره 9 أو 10 سنوات ولكنه كان يتكلم كالكبار وكان كل ما يقوله أعلى من مستوى تفكيرنا". وكان بيل يحب الانخراط في المخيمات الصيفية وممارسة الرياضة على أنواعها وخاصة السباحة

كان بيل
غيتس بارعا بالرياضيات والعلوم، وقد أدرك أهله قدراته المميزة ولذلك بعد إنهاءه المرحلة الابتدائية أرسلاه إلى مدرسة ليك سايد الإعدادية رفيعة المستوى. وفي عام 1968 قررت المدرسة شراء جهاز كمبيوتر، هذا القرار غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر حينها 13 عاماً.
أكثر الطلاب أهتماماً بالكمبيوتر كانوا ثلاثة :بيل غيتس، كانت ايفانس وبول ألن الذي كان اكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت. كان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الاساتذة. وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة.
بدأ بيل غيتس في سن الرابعة عشرة من عمره بكتابة برامج قصيرة، أول برامجه كانت ألعاباً محدودة، وكان يكتبها بلغة "البيسك" وكانت قدرته على كتابة البرامج نابعة من حبه للرياضيات وعلم المنطق. إذا أحب بيل غيتس ان يكون جيداً في مجال معين، فلا يرضى عن الأفضل بديلاً: وبدأ بقراءة المجالات التي تتعاطى مع شؤون التجارة.
في عام 1969، انشأ بيل غيتس وبول ألن شركة باسم" مجموعة مبرمجي ليك سايد للكمبيوتر"، وكان ذلك نقطة تحول تعرف الطالبان خلالها على الكثير من الأمور. وفي المرحلة الثانوية استمر بيل في عمل البرمجيات حيث أسس مع صديقه بول Traf-O-Data شركة تبيع نظام حاسوب صغير يحوي برنامجهم للاطلاع على بيانات سير المرور للولايات في أمريكا. هذه الشركة لم تحقق نجاحا كبيرا ولكنهم حققوا من خلالها ربحا معقولا وخبرة مفيدة.

ولادة عملاقة البرمجة Microsoft

بعد تخرجه من المدرسة كان متوقعاً من بــيـل غـيـتس ان يدخل إلى أفضل جامعة في الولايات المتحدة هارفرد، وهذا ما حصل فعلاً. ولكن بـيـل غـيـتس وجد أنه ليس الأفضل في هارفرد في مادة الرياضيات، وكانت قناعته: "إذا لم أكن الأفضل في الرياضيات فلماذا أتابع في هذا المجال؟".
نقطة تحول ثانية حدثت لبيل وكانت في شهر كانون الأول عام 1974 عندما كان بول ألن في طريقه لزيارة بـيـل غيـتس، رأى خلالها نسخة من مجلة Popular *******nics. وكانت على الغلاف صورة لكمبيوتر شخصي اسمه ALTAIR 8800 وأحضرها إلى غيتس، وأدرك ان عصر الكمبيوتر الشخصي سيبدأ وسيكون متوفراً للناس فبدأ بالتفكير في كتابة برامج لكل كمبيوتر.
اتصل الاثنان بالشركة التي صممت الكمبيوتر وكان اسمها MITS وصاحبها ED ROBERTS فطلب منهما برنامجاً سهلاً" للكمبيوتر، فأنكب الأثنان لمدة 8 أسابيع ومنحاه برنامجاً بلغة BASIC ويقول ROBERTS: "كان ذلك رائعاً وفعلاً كان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي", وكان هذا السبب الرئيسي لولادة شركة MICROSOFT والتي انبثقت من MICROCOMPUTER SOFTWARE.
كان شعار مايكروسوفت: "أعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح". ومن المفارقات المضحكة أن الجميع كان يعمل بجد ليلاً ونهاراً. الجميع يلبسون الجينز و"التيشيرت".

المدير الشاب.. جدي وصعب!

عندما كان غيتس في رحلة عمل تم تعيين أول سكرتيرة لميكروسوفت ميريام لوبر. وعندما رجع اتصلت بأحد المدربين تشتكي ان ولداً صغيراً جاء إلى مكتب غيتس وعبث بالكمبيوتر. وفتحت فمها مندهشة من أن هذا الولد كان بــيــل غيتس نفسه (كان بيل يظهر أصغر بكثير من عمره). وعندما علم زوج ميريام أن مديرها عمره 21 عاماً . اقترح عليها ان تتأكد إذا كانت ستقبض راتباً أم لا آخر الشهر .
قرر بـــيــل غــيــتس وآلن أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر لاستيعاب العمل المتزايد. وكان بيل غيتس قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل. وكان يعتقد "أي صفقة أفضل من لا صفقة أبداً". وكان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب. كان عدد موظفي شركة مايكروسوفت 13 عندما جمعت أول مليون دولار، بعدها انتقلوا إلى سيشل واختار جميع الموظفين أن ينتقلوا مع بيل وآلن .
على الرغم من أن بـــيــل غــيــتس كان مجتهداً ويعمل بكد، إلا انه واجه صعوبات جمة في تعامله مع الموظفين، فقد كان غيتس غير صبور ويواجه الاشخاص بسرعة، ووجد الموظفون صعوبة في التعامل معه وارضائه. ومهما كان العمل رائعاً كان بيل يقول يجب أن يطوروه، وكان يصرخ في وجههم إذا أحس بأنهم لا يعطون كل ما لديهم لمايكروسوفت.

رحلة بيل غيتس و Microsoft نحو النجوم

عرضت IBM على بـــيــل غــيــتس وألن العمل على إنتاج برنامج تشغيل وبرامج لها. وكان لدى IBM الاستعداد التام لدفع الملايين ليكون انتاجها أفضل. ولكن بيل غيتس لم يوافق على كافة شروطهم وذهب إلى شركة كان لديها برامج تشغيل اسمها منتجات ستيل للكمبيوتر واسمه QDOS – 86.
أشترت مايكروسوفت حقوق هذا البرنامج بمبلغ 25 الف دولار. طورته الشركة وصار اسمه MS-DOS وباعته لشركة IBM وكان هذا جواز سفر مايكروسوفت إلى النجوم.
وأحد المواقف الطريفة الذي يذكرها بيل غيتس أنه اكتشف وهو ذاهب إلى أهم اجتماع في حياته مع IBM لعقد صفقة البيع أنه من دون ربطة عنق، فذهب إلى السوق وتأخر عن الاجتماع، ويقول: "الأفضل ان أتأخر من أن أذهب من دون ربطة عنق".
عندما بدأت العلاقة بين IBM ومايكروسوفت كان لدى IBM ألف موظف و306 مليارات دولار كدخل سنوي، وفي المقابل كانت مايكروسوفت شركة صغيرة تحتوي على 32 موظفاً وربح خفيف، لكن IBM لم يكن لديها بـيل غيتس. توالت التطبيقات، وبدأ بــيــل غــيــتس بوضع برنامج معالج الكلمات WORD 1.0 وطوره وكلف الشركة 3.5 ملايين دولار للدعاية والتجربة المجانية.

كمبيوتر في كل بيت.. و في كل كمبيوتر!الطريق إلى الأمام

جمع بــيــل غــيــتس 30 من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات اضافية، في محاولة لاختراع ويندوز -  النتائج كانت مخيبة للآمال، ولكن اختراع "الماوس"كان أمراً فعالاً وعملياً في ذلك الوقت. وفقد غيتس صبره وصار يهدد كل من في الشركة بإنهاء خدماته إذا لم يتم الانتهاء من ويندوز، وكان شخصاً لايرحم في ذلك الوقت".
في 13 آذار 1986 دخلت مايكروسوفت سوق الأسهم، وأصبح بول ألن و بــيــل غيتس من أصحاب الملايين، وأصبح بــيــل غيتس من أغنى أغنياء أميركا، ولكنه ظل يعيش حياته بالطريقة نفسها. وفي آذار 1986 انتقلت مايكروسوفت مرة جديدة إلى مواقع جديدة لتستوعب ال 1200 موظف في بارك لاند.
نجاح بيل غيتس ولد لديه أعداء كثر حاولوا محاربته، وحصلت مشكلات عدة مع شركة Apple وصلت إلى المحاكم. ولكنه واصل إنتاج أفضل البرامج والتطبيقات التي تنتجها شركة مايكروسوفت.
في عام 1999 وضع غيتس كتابه "الأعمال وسرعة الفكر" وهو كتاب يوضح كيف يمكن لتقنية الحاسبات الآلية تذليل المشكلات المرتبطة بالأعمال بطرق جديدة مبتكرة. تم نشر الكتاب بـ 25 لغة مختلفة وهو متوفر في ما يزيد عن 60 بلداً.
وحظي كتاب "الأعمال وسرعة الفكر" بتقدير واسع، وحصل على مكان له بين قائمة أفضل الكتب مبيعاً لـ "نيويورك تايمز"، "يو.اس.ايه. توداي"، "وول ستريت جورنال" وشركة "أمازون".
وكان كتاب غيتس السابق "الطريق إلى الأمام" الذي نشر في عام 1995 قد احتل صدارة أفضل الكتب مبيعا في قائمة "نيويورك تايمز" لسبعة أسابيع. وقد قام غيتس بالتبرع بعائد كتابيه الاثنين لمنظمات غير ربحية تعمل على تشجيع استخدام التقنية في التعليم وتطوير المهارات .


 افكار بيل غيتس واسرار نجاحه

اذا كنت ذكيا وتعلم كيف تستخدم ذكائك بامكانك أن تحقق المستحيل
أغلب معتقدات بيل غيتس الشخصية تدور حول العمل الجاد والشاق ومحاولة النجاح قدر المستطاع. بيل يؤمن أنك اذا كنت ذكيا وتعلم كيف تستخدم ذكائك بامكانك أن تحقق المستحيل. وهو يفكر انك اذا لم تبذل قصار جهدك في العمل فلن تنجح.
رؤية Microsoft كانت: "جهاز كومبيوتر على كل طاولة، وبرنامج Microsoft softwore في كل كومبيوتر". بلا شك، بيل غيتس حالم وطموح ولكنه أيضا يعمل بجهد ليحقق رؤيته وطموحه وهو يقول: "زبائنك الغير راضين هم أعظم مصدر لتعلمك".
ايمانه بأن ذكاءه العالي وروحه التنافسية العالية هما اللذان أوصلاه الى مكانته اليوم بالاضافة الى أنه كان في المكان المناسب وفي الوقت المناسب. هو لا يؤمن بالحظ ولكن يؤمن بالعمل الشاق، المثابرة وروح المنافسة.
بعض شركات البرمجة الصغيرة تدعي أنها حتى لو أصدرت منتوجا وبرنامجا أفضل من Microsoft، لن يكون بامكانهم تسويقه لأن مايكروسفت ستكون دائما بالمرصاد لتسوق منتوجها وتضاهي سعرها. رد بيل غيتس على هذه الادعاءات أن هذه هي منافسة ايجابية وسيظل ينافسهم حتى آخر يوم في حياته.
هذه بعض آراء بيل غيتس ولكن كان لها أثرا كبيرا في صناعة البرمجة في العالم. وبفضل هذه المعتقدات ستستمر زيادة ثروة بيل غيتس.
ومن الجدير بالذكر أن بيل غيتس اختار بلدا عربيا وهو مصر في أول زيارة له للشرق الأوسط عام 2004
وفي نهاية العام الماضي، قام بيل غيتس بزيارة أخرى للشرق الأوسط زار الاردن والتقي فيها العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا.
بيل غيتس لا يوافق من يرى أن العالم العربي غير قادر على تحقيق النجاحات في مجال الأجهزة وتقديم الحلول وصرح في أحد مقابلاته الاعلامية: "العالم العربي مليء بأصحاب المواهب الرائعة". ويضيف: "عالم البرمجة مليء بالمفاجآت، ونحن لا ندري من أي جهة ستأتي الفكرة العظيمة المقبلة. وأنا أرى ان أي فكرة عامة تشير إلى مجموعة من الناس بأنها جيدة، ومجموعة  أخرى بأنها غير ذلك هي غير صحيحة على الاطلاق"



شعار الشركة .... 



الأربعاء، 26 مارس 2014

كلام .. من أهل البيزنس ( 2 )

حين تعبر عن طموحاتك أو معتقداتك، فأنت تخاطب نفسك قبل أي شخص آخر، ولذا فهذه رسالة لك وللآخرين عما تؤمن أن من الممكن تحقيقه، فلا تضع عقبات تحد من إبداعك.”
                                                                                                                                 
                                                                                                                                          (أوبرا وينفري).




أوبرا وينفري (بالإنجليزية: Oprah Winfrey) مقدمة برامج حوارية أمريكية وممثلة مسرحية وشخصية عالمية، تحظى بالاهتمام على مواقع الانترنت والصحف والمجلات وفي القنوات التلفزيونية والاذاعية.

ولدت /site/photo/1347
أوبرا في عيد ميلادها الخمسين
أوبرا في 29 يناير 1954 في مسيسبي لمراهقين غير متزوجين وعاشت طفولة تعيسة وفقيرة، والدها كان حلاقاً بالاضافة إلى عمله ببعض الاعمال التجارية الصغيرة، والدتها كانت تعمل في خدمة البيوت، عاشت عند جدتها في حي فقير في ولاية مسيسيبي بعد انفصال والديها، وعندما بلغت 12 عاماً انتقلت للعيش مع امها . حيث تعرضت للاغتصاب على يد أحد الاقارب، انجبت طفلا لم يكتب له العيش طويلا وهي في عمر 14 عاماً وفي هذه السن هربت من منزلها وهامت على وجهها  في الشوارع  وكان لهذه الاحداث تاثير مباشر على حياتها حيث ادمنت المخدرات وارادت والدتها ان ترسلها الى احد دور الرعاية ولكن لحسن حظ اوبرا لم يتوفر لها مكان .
قررت والدتها ان ترسلها للعيش مع والدها، الذي قام بتعليمها وتاديبها تاديبا صارما، وتحت قبضته الحديديه تغيرت حياة اوبرا وتلك كانت بداية مرحلة جديدة في حياتها.


بدأت حياتها مراسلة لاحدى قنوات الراديو وهي في 19 عام من عمرها واكملت تعليمها الجامعي في ولاية تينيسي من خلال منحة تعليمية حصلت عليها، حيث كانت من أوائل الطلاب الأمريكيين من اصل أفريقي في الجامعة مما سبب لها صعوبات عديدة، انتقلت إلى بالتيمور عام 1976 وبدأت تعمل في برنامج تلفزيوني خاص بها لمدة 8 سنوات وهو people are talking وبدأت تنال شهرتها عندما حقق برنامجها نسبة مشاهدة أكثر من 100.000 مشاهد مما جعل محطة تلفزيون شيكاغو تقوم بتوظيفها لتقدم برنامجها الصباحي G .M. CHICAGO .

بدأت العمل في برنامجها الشهير "أوبرا وينفري شو" عام 86، وخلال السنة الاولى لعرضه جمع 125 مليون دولار، حصلت على 30 مليون دولار منهم مما دعاها إلى شراء البرنامج.

لم يعرف عنها أنها تزوجت. كما أنها ألفت 4 كتب، وأحدث كتاب هو Live your best life ، كما أنها تمتلك استوديوهات هاربو وتصدر مؤسستها مجلة أوبرا.

بلغت ثروتها عام 2003 مليار دولار مما وضعها في المرتبة 427 في اللائحة التي تضم 476 مليارديرا. و حسب تصنيف مجلة فوربس لعام 2005،احتلت أوبرا المرتبة التاسعة في أول 20 شخصية من النساء الأكثر نفوذا على صعيد وسائل الاعلام والسلطة الاقتصادية. كما احتلت المركز الثاني حسب تصنيف مجلة فوربس لعام 2005 في قائمة أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم الذي ضم 100 شخصية وصعدت وينفري لتحل محل ميل جيبسون من حيث الثروة فقد بلغ دخلها السنوي 225 مليون دولار.

اشتهرت من خلال برنامجها التلفزيوني (Oprah Winfrey show)، وهو برنامج يومي يتضمن مقابلات ومناقشات، يتم بثه في 112 دولة، ويشاهده 30مليون مشاهد أمريكي اسبوعياً، ويعد برنامجها من أكثر البرامج شهرة في الولايات المتحدة والعالم بشكل عام، تحقق النجاح لبرنامجها لمدة ربع قرن، نال شهرة عالمية من خلال تسليطه الضوء على العديد من الموضوعات الاجتماعية النفسية الفنية والثقافية وغيرها من الامور الحياتية، بالاضافة إلى الموضة والازياء والطبخ والبيوت ومواضيع الصحة والامراض، كما أنها تسلط الضوء على عالم الاغنياء والفقراء في المجتمع الأمريكي والعالمي ، تطرقت إلى العديد من مشاكل المجتمع الأمريكي بهدف ايجاد الحلول وأوجدتها، والجدير بالذكر ان برنامجها يتميز عن غيره ببعده عن الابتذال، كما أن طريقة تقديمها للبرنامج ارتقت إلى الحوار المتحضر والتواصل والتشويق المستمر.

استضافت شخصيات سياسية اجتماعية مثل بيل كلينتون، هيلاري كلينتون، كوندوليزا رايس. كما عرف عنها ارادتها القوية فقد خسرت من وزنها الكثير بعد أن عاشت سنوات بهذا الوزن وشاركت بماراثون في واشنطن خسرت 90 باوند من أصل 150 باوند.

في التسعينات احتوت جميع برامج الحورات مضمونا تافها باستثناء برنامج اوبرا حيث زادت شهرته وانشئت اوبرا بعد ذلك شركة انتاج خاصة بهاHarpo ( اوبرا بالمقلوب) واستديو في شيكاغو لتصبح بذلك ثالث امرأه تملك شركة انتاج وفي طريقها لتصبح اول بليونيره سوداء ( جمعت 97 مليون في عام 1996 فقط ).


تعرضت اوبرا الى حادث تحطم طائرة هوت إلى الأرض بعد أن علت عنها آلاف الأقدام لتحتضنها أمواج المحيط الهادي، وإنقاذ أوبرا من موت محقق جعلها تعيد كتابة وصيتها من جديد.
وبموجب  هذه الوصية سوف تعيش كلاب وينفري المدللة في بحبوحة من العيش بقية عمرها وإن طال

وقد تحدثت الملياديرة الشهيرة أوبرا عن ثروتها التي لا تحدها حدود، وقالت بأنها سوف تنفقها لمساعدة المحتاجين - والأطفال منهم على وجه الخصوص - ومن هم أقرب إلى قلبها حباً وإعزازاً.

وتقدر ثروة النجمة العالمية الثرية بحوالي 1,3 بليون دولار حتى قبل توقيعها على صفقة ال 55 مليون دولار مع إحدى الإذاعات الفضائية لتقديم برنامج «أوبرا وأصدقاؤها» .

وقال مصدر مقرب منها إن حادث الطائرة الأخير هو الذي دفعها إلى تجديد وصيتها، بل أصبحت تنتابها الهواجس بإعادة كتابة الوصية، فهي تريد السيطرة على مصروفاتها، وستكون الوصية كلها حول تركتها.

أما كبار المستفيدين من ثروة أوبرا فهم:

كلابها المدللة: أوصت لها أوبرا بخمسة ملايين دولار سنوياً لكي تضمن استمرارية عيشها بنفس مستوى الحياة السابقة من رفاهية ودلال، وسوف تستمر نفس المربيتين معها بنظام التناوب، فترة صباحية وفترة مسائية، وستعيش بقية حياتها في مربى حيوانات خمسة نجوم.

صديقة عمرها غايل كينغ (30 عاماً من الصداقة) تقول اوبرا : «بسبب صداقتي لها، لم أمرض ولم احتج لعلاج طوال حياتي»، وقال مقربون إن غايل سيكون نصيبها مليون دولار سنوياً ضماناً لصرف ثروة أوبرا في مصارفها الصحيحة.

أقرباؤها: بمن فيهم والد فيرنون ووالدة فيرنيتا وابنة ستيدمان ويندي، وبموجب الوصية، سيعيش كل هؤلاء بقية حياتهم عيشة منعمة مترفة.

مؤسسة أوبرا وينفري: سيكون نصيبها بين 50 إلى 100 مليون دولار سنوياً، وهي تشمل البعثات التعليمية في كلية مورهاوس في أطلانطا، وتقديم المساعدات إلى المدارس في أفغانستان ودعم قطار الأنفاق «فريدوم سنتر» على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.

شبكة أنجل: سيكون نصيبها 50 مليون دولار سنوياً، إضافة إلى التبرعات التي تصلها من محبي أوبرا والتي ستكون لصالح جمعيات المحتاجين على نطاق العالم نصيب منها كذلك.

مركز أبحاث الإيدز في جنوب أفريقيا.

المدارس والمكتبات في القارة السمراء لتعليم الفقراء والأطفال الأيتام، تقول أوبرا «سألني أطفالي في إفريقيا عما سيحدث لهم إذا أنا مت، فأريد طمأنتهم أنني لم أنسهم حتى بعد مماتي».

تأسيس كرسي باسمها بقسم الدراسات الإفريقية في كلية ويلسلي.

وقد اعترفت وينفري بأنها كانت تريد الالتحاق بجامعة ويلسي، لكنها اكتشفت أنها تعاني من سوء التمويل.

أما سيتدمان رجل الأعمال الناجح، ومؤلف كتاب «وينفري.. وربع قرن من العلاقة ا» فقد خرج صفر اليدين من تلك الثروة الطائلة، وقال أحد الأصدقاء المقربين منهما «لهذا السبب فهو لم يتزوجها أبداً أو يفكر في الزواج منها، فهو شخص ثري أيضاً وليس في حاجة لأموالها أما بالنسبة لأوبرا، فهي تريد أن تضمن أن ثروتها تذهب إلى الذين يستحقونها بعد رحيلها.

تقول أوبرا «بعد رحيلي» لن يجرؤ أحد على طرح السؤال «ماذا كانت تفعل تلك المرأة، وما دهاها؟ بل سيكون السؤال «من كانت تحب؟ ومن الذي كانت تعتني به؟... أريد أن أموت بعد تأمين الإجابات الصحيحة.

« أشعر أن بجهودي الحقيقية يستفيد منها أطفال العالم المحتاجون في التعليم والعلاج، وأريد تخفيف الضرر عن الأطفال الذين يعانون من الأيدز».

مكونات الثروة:

تتمتع أوبرا بثروة متنوعة تتكون من مجموعة أصول ذات قيمة عالية، منها:

قصر مونتسيتو في كاليفورنيا تقدر قيمته ب 100 مليون دولار.

فيلا مكونة من دورين في شيكاغو وتقدر قيمتها بأكثر من 5 ملايين دولار.

ممتلكاتها في ماوي بجزر الهاواي وتقدر قيمتها بأكثر من 32 مليون دولار.

مجموعة هاربو التي تضم دور عرض أفلام وشركات فيديو تدير برامج أوبرا وينفري والتي يشاهدها الناس في أكثر من 100 دولة.

قناة أوكسجين الفضائية التي تملك فيها أوبرا أسهماً عديدة.

عقد بقيمة 55 مليون دولار لمدة ثلاث سنوات مع إذاعة فضائية.


كتابات عنها .... 














الثلاثاء، 25 مارس 2014

كلام .. من أهل البزنس ( 1 )

أكبر حافز بالنسبة لي هو أن أتحدى نفسي دائما. أنا أعتبر الحياة مدرسة، ففي كل يوم أتعلم درسا جديدا.”
                                                                                                                                ( ريتشارد برانسون ).





ولد برانسون في بلكهث، جنوب لندن، وهو ابن المحامى إدوارد جيمس برانسون وايفى برانسون. كان جده السير جورج برانسون، قاضيا في محكمة العدل العليا وعضوا في مجلس الملكة الخاص. [2] تلقى تعليمه في مدرسة "Scaitcliffe" (تسمى الآن Bishopsgate) حتى سن الثالثة عشرة. ثم التحق بمدرسة ستو حتى بلغ السادسة عشرة.ولم يكن "ريتشارد برانسون" طالبا متفوقا بالمدرسة، كما يعتقد البعض. فقد كان يعاني من مرض عسر القراءة، وكان يجد صعوبة في قراءة المناهج الدراسية، وقد كان يشعر بحرج شديد لضعف قدرته على القراءة لدرجة أنه كان يقضي الساعات في حفظ النصوص كلمة بكلمة عندما كان يعرف أنه سيطلب منه القراءة أمام الآخرين. وكانت درجاته في اختبارات تحصيل الذكاء منخفضة، وكان مدرسوه يرون أنه ليس ذكيا، ولكنه اكتشف قدرته على التواصل مع الآخرين [3]



ريتشارد هو الأكبر بين اخوته ليندي وفانيسا. أما أخوه فقد اتبع خطى والده وأصبح محاميا. ووالدة برانسون ايفى، فقد عملت في عدة وظائف بما في ذلك في المسرح، مضيفة طيران. كان لبرانسون أداء دراسى ضعيف يتناقض مع الأداء الممتاز في مجال الرياضة، وخصوصا في السباحة.[4] ولديه طفلان من جوان تمبلمان، هولي (مواليد 1981) وسام (مواليد 1984). وتزوج الثنائى بناء على اقتراح ابنتهما هولي عندما كان عمرها ثماني سنوات، في عام 1989 في جزيرة نيكر، وهي 74-آكر (300,000 م2) جزيرة في جزر فيرجن البريطانية التي يملكها برانسون [5] كما يملك أيضا أراض على جزر البحر الكاريبي أنتيغوا وبربودا،. أما هولي برانسون فهى الآن طبية. أصدر برانسون في عام 1998 كتاب سيرته الذاتية بعنوان Losing My Virginity، وهو الأكثر مبيعا دوليا. ويشعر برانسون بحزن شديد بسبب اختفاء زميله المغامر ستيف فوسيت في أيلول / سبتمبر 2007، وفي الشهر التالي كتب مقالا لمجلة تايم بعنوان "صديقي، ستيف فوسيت".[6]

السجل التجاري

وبدأ طريقه إلى الثراء الفاحش منذ أن كان في السادسة عشرة من عمره، عندما أسس مجلة "الطلبة" التي تخلى عن دراسته من أجل إنجاحها، وتمكن بعد عام من تأسيسها أن يجلب إليها المعلنين، ليبدأ بعدها بجني الأرباح. وبعد أربع سنوات، عام 1970 م، بدأ طريقه نحو توسيع أعماله، فأسس محلاً لبيع التسجيلات الموسيقية، أطلق عليه اسم "فيرجين" وهو الأول من نوعه في العالم في طريقة عمله، التي تعتمد على توصيل الطلبيات عبر البريد، وحقق نجاحاً منقطع النظير، وثروة كبيرة في ذلك الوقت، ليزداد توسعاً في أعماله، بطريقة تخالف أسلوب العمل التقليدي، ففي العام 1984 م، أسس ريتشارد شركة "فيرجين أتلانتيك" للخطوط الجوية، التي أدخل عليها لأول مرة في تاريخ عالم الطيران، خدمات فريدة من نوعها، بدلاً من أن يقوم بتخفيض الأسعار، كما كانت تفعل بقية شركات الطيران. وتوسعت بعدها مجموعة شركات فيرجين، التي بلغ عددها اليوم أكثر من 300 شركة تابعة للمجموعة، وتنتشر فروعها في أكثر من 30 دولة حول العالم، وتعمل في العديد من المجالات، فمن الاتصالات المتنقلة، إلى النقل والسفر والسياحة والعطلات، والخدمات المالية، والترفيه والموسيقة، وتجارة التجزئة، وغيرها الكثير، وتضم المجموعة أكثر من 50 ألف موظف. [بحاجة لمصدر]. وتم اقتراح اسم "العذراء" من قبل أحد الموظفين لدى برانسون في وقت مبكر، والذي اقترح هذا الاسم لأن جميع أعمال الشركة كانت جديدة.[4] وفى عام 1992،ولكى يحافظ على شركة الطيران الخاصة به، باع برانسون علامة Virgin إلى EMI مقابل مليار دولار.  وفي وقت لاحق كون ريتشارد مجموعة تسجيلات V2 للدخول من جديد في عالم الموسيقى. وفي وقت لاحق تم بيعها إلى Zavvi، التي منذ ذلك الحين أغلقت جميع المحلات بشكل دائم.

المبادرات الإنسانية

في أواخر 1990s، تناقش برانسون والموسيقي بيتر غابرييل مع نيلسون مانديلا في فكرة اقامة مجموعة صغيرة مخصصة للقادة، والعمل بموضوعية ودون أي مصلحة شخصية مكتسبة من أجل حل الصراعات العالمية الصعبة.[7] وبعد أن بدأ أولى أعماله الخيرية وهو بعمر لا يزيد عن 17 عاما، استمر برانسون في تقديم التبرعات السخية طوال حياته. ويشغل الآن منصب العضو المؤتمن للعديد من الجمعيات الخيرية الدولية المعروفة، بضمنها مؤسسة "فيرجين" للرعاية الصحية، وهي مؤسسة تركز على معالجة مرض الإيدز وعلى التعليم الصحي. كما تعهد برانسون مؤخرا بالتبرع بثلاثة مليارات دولار على مدى السنوات العشر المقبلة يتم تخصيصها لمحاربة ظاهرة التسخين الحراري، حيث سيقوم باستثمار جميع أرباحه التي تدرها عمليات السكك الحديدة والطيران في مجالات تشجع المبادرات الهادفة إلى زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة والنظيفة. وفي آذار / مارس 2008، استضاف ريتشارد برانسون تجمع البيئة في جزيرته الخاصة، جزيرة نيكر في البحر الكاريبي مع عدد من أبرز رجال الأعمال والمشاهير، وزعماء العالم. وناقشوا ظاهرة الاحتباس الحراري المرتبطة المشاكل التي تواجه العالم، على أمل أن هذا الاجتماع سوف يكون مقدمة لكثير من المناقشات بشأن مستقبل أكثر مشاكل مماثلة. وكان من بين الحضور رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، ومؤسس ويكيبيديا جيمي ويلز، لاري بايج وغوغل.[8] في أيار / مايو 2009، تم استهداف ريتشارد برانسون في حملة لجمع التبرعات من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي راديو، ومقرها سيدني ومستقلة وغير ربحية محطة إذاعية. [1] وفى يوم 8 مايو، 2009،تولى برانسون ميا فارو وهو اضرابا عن الطعام احتجاجا على طرد الحكومة السودانية لجماعات المعونة من منطقة دارفور. [9] واختتم يوم 11 مايو. في عام 2009 انضم برانسون إلى مشروع "جنود السلام"، وهو فيلم ضد كل الحروب ومن اجل السلام العالمي.[10][11]
محاولات تحطيم الأرقام العالمية[عدل]


وثمة محاولة لعام 1998 في جميع أنحاء العالم، ورحلة المنطاد من قبل برانسون، فوسيت، ولينستراند لينتهي في المحيط الهادئ في 25 كانون الأول 1998.
لم يكتف برانسون في مراكمة الثروة بل اتخذ على نفسه مهمة تحطيم عدد من الأرقام القياسية. ففي عام 1986 قام بعبور المحيط الأطلسي بقارب بأسرع زمن مسجل في ذلك الوقت. وفي العام التالي عبر برانسون المحيط الأطلسي بواسطة منطاد يحمل اسم "فيرجين أتلانتيك فلاير" وبسرعة 130 ميل في الساعة. وفي عام 1991 وبسرعة بلغت 245 ميل في الساعة عبر برانسون الأطلسي مرة أخرى أخرى قاطعا 6700 ميل. وأخيرا، وفي عام 1998 حاول أن يسجل رقما قياسيا في الطيران من خلال الدوران حول الأرض إلا أن محاولته فشلت بسبب سوء الأحوال الجوية وبعد أن سافر من المغرب إلى جزر هاواي. قالب:Convert/ft3 وفي آذار / مارس 2004، حقق برانسون رقما قياسيا في السفر من كاليه إلى دوفر في Aquada جيبس، 1 في ساعة و 40 دقيقة و 6 ثوان، اسرع عبور القنال الانجليزى على متن سيارة برمائية. والرقم القياسي السابق لمدة ست ساعات تم تعيين اثنين من الفرنسيين.[12]
التلفزيون والأفلام[عدل]


برانسون لعام 2008 في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي.

يشارك برانسون كضيف في برامج تلفزيونية عدة، وظهر بشخصيته في الأصدقاء، Baywatch، من ريش الطيور، فقط السفيه والخيول، واليوم يوم، حلقة خاصة من الكوميديا الخير يا إلاهي ومدى التعثر. برانسون العديد من المظاهر خلال فترة التسعينات على بى بى سى اليوم تظهر الصباح لايف والرفس، حيث كان يشار إليها باسم 'الرجل ورطة' عن طريق الفعل الكوميديا Trev وسيمون (في إشارة إلى Branston المخلل). [13] كما أنه كان نجما في لتلفزيون الواقع يوم دعا فوكس [69] (2004)، الذي تم اختباره المتنافسين الستة عشر لروح المبادرة والرغبة في المغامرة. كما ظهر في عدة أفلام : حول العالم في 80 يوما (2004)، حيث لعب دور مشغل بالونا يطير بالهواء الساخن ؛ عودة سوبرمان، حيث كان الفضل بوصفها 'المكوك المهندس' وظهر إلى جانب ابنه، وسام، مع فيرجن غالاكتيك. كما ظهر في فيلم جيمس بوند كازينو رويال. كما ظهر برانسون مع والدته في الفيلم الوثائقي، عصير الليمون. [14]

السياسة

في 1980s، تولى ريتشارد برانسون لفترة وجيزة منصب "القيصر" من قبل مارجريت تاتشر، تحت مهممة "حفظ بريطانيا".[15][16] وفى مرة أخرى أصبح على مقربة من الحكومة، عندما تولى حزب العمال السلطة في عام 1997. [بحاجة لمصدر] وفى في عام 2005 أعلن أنه لم يكن هناك سوى اختلافات تذكر بين الحزبين الرئيسيين بشأن المسائل الاقتصادية.[17] وكثيرا ما كان يجري الحديث عن مرشح لعمدة مدينة لندن، واشارت استطلاعات للرأي انه سيكون مرشحا قويا، ويعتبر برانسون من التحرريين.[18][19]
الممارسات التجارية


يمتلك برانسون امبراطورية تجارية في سلسلة معقدمة من الشركات في الداخل والخارج. وذكرت صحيفة صنداي تايمز ان ثروته تحسب بالجنيه الاسترليني 3.065 مليار جنيه.[20] وعندما أطلقت فيرجين موبايل خدماتها في كندا في 1 آذار 2005، استخدمت "الممرضات بصورة سيئة" في حملاتها الاعلانية وطالب مسجل نقابة الممرضين في أونتاريو باعتذار برانسون وبالوقف الفوري لهذه الحملة، ودعا الأعضاء إلى مقاطعة فيرجن موبايل. وقالت المتحدثة باسم فيرجين موبايل بولا وقال لاش ان الشركة لم تقصد الإساءة إلى أحد، ولكنها لن تسحب الإعلان

التكريم

في عام 1993، تلقى برانسون درجة الدكتوراة الفخرية في التكنولوجيا من جامعة لوبورو. وتلقى وسام في عام 1999 عن كتابه "خدمات المشاريع".[22][23] وفي عام 2000، تلقى برانسون جائزة توني جانس لإنجازاته في مجال النقل الجوي التجاري. ويرعى برانسون العديد من الجمعيات الخيرية، بما في ذلك الإنقاذ الدولية والسجناء قي الخارج، وهي مؤسسة خيرية مسجلة لدعم البريطانيين الذين احتجزوا خارج المملكة المتحدة. وظهر السير ريتشارد برانسون في رقم 85 في قائمة عام 2002 "أعظم 100 من البريطانيين" (برعاية هيئة الاذاعة البريطانية والتصويت من قبل الجمهور). وتلقى السير ريتشارد أيضا المرتبة رقم 86 على القناة 4 'ق 2003 قائمة من" 100 أسوأ البريطانيين ". وكان السير ريتشارد في عام 2007 في استطلاع مجلة تايم "المائة الأكثر تأثيرا في العالم". وفي 7 كانون الأول/ديسمبر 2007، قدم أمين عام الأمم المتحدة بان كى مون لبرانسون جائزة رابطة مراسلي الأمم المتحدة لدعمه لأسباب بيئية وإنسانية.[2